فضيلة الشيخ عبد الحليم محمود:
الضية التص. وف المنقذ من الضلال – «التوحيد الخالص.. الإسلام والعقل "ي ، فقد كان له كُتُبْ عديدة فى هذا منها، (التصوف الإسلامي.. شخصيات ونصوص). – ضية التصوّف المنقذ من الضلال.. التوحيد الخالص.. الإسلام والعقل، وهناك العديد من مؤلفات شيخ الازهر الأسبق فى التصوّف. عُرف الشيخ عبد الحليم بشدة التقوى والورع حتى أطلق عليه البعض لقب "إمام المتقين"، حيث كان زاهداً في الدنيا وغيوراً على أمور الإسلام والمسلمين، وكان يقول عن التصوف: "إنه نظام الصفوة المختارة، إنه نظام هؤلاء الذين وهبهم الله حسًّا مرهفًا، وذكاءً حادًّا، وفطرة روحانية، وصفاء يكاد يقرب من صفاء الملائكة، وطبيعة تكاد تكون مخلوقة من نور. فضيلة الإمام الشيخ محمد متولى الشعراوى:
ونجد فى العصر الحديث أيضاً فضيلة الإمام محمد متولى الشعراوى:
الشيخ الشعراوي، رحمة الله كان صوفياً عالماً عاملاً، فقد أخذ الطريقة الهبريه عن الإمام بلقايد عندما كان في الجزائر، وهذه قصيدة الشيخ محمد متولي الشعراوي في شيخه بلقايد، يمدحه فيها ويبين فضلة، هذا ما أحببت أن تستمتعوا معي به. نور الوجود وريُّ روح الوارد … هبرية تدنـي الوصـول لعابـد
تزهـو بسلسلـة لهـا ذهبيـة ….
إضاءات المسجد النبوي دُرر فريدة تهيئ للمصلين أسباب الراحة والطمأنينة - من الخفجي أخبار السعودية إلى العالم
غير أَن هذه العادة الموروثة لا بُدَّ أَن تَغْرُب، لأَن الجيل الجديد سبَقَنا إِلى مرافقة الشاشات، صغيرها (الهاتف)، أَوسطها (اللوح الذكي)، أَو كبيرها (الكومبيوتر)، كما سبَقَنا إلى البحث، من جوَّاله في كف اليد، عن أَي مرجع علْمي أَو أَدبي أَو ثقافي عام، لدى الكثير من المكتبات الإِلكترونية التي باتت تزخر بآلاف المراجع، مسهِّلَةً بلوغَها الفوريّ، موفِّرةً عناءَ التنقُّل بين مكتبة وأُخرى، وأَكثر: موفِّرةً حتى الانتقال سَفَرًا أَو مسافاتٍ أَرضيةً بين مكتبة في بلدٍ وأُخرى في بلد آخَر، على ما كان دأْب كبارنا العلماء أَو الباحثين المتكرسين في مغاني المعرفة. ومن قراءة الكتاب على إِحدى الشاشات الثلاث، تطل علينا دُرْجةٌ تكنولوجية جديدة: الكتاب الصوتي. ذلك أَن دور النشر الغربية (وبعض العربية ولو بأَقلَّ التزامًا) باتت تُصدر تسجيلات صوتية لبعض الكُتب ذات المواضيع التي يَعذُبُ الإِصغاء إِلى مضمونها مثلما تَعْذُبُ قراءتُها. ويتخصص الغرب بذلك فيلجأُ للتسجيل إِلى ممثِّلين مسرحيين يُجيدون الأَداء الرخيم واللفظ السليم، ما يجعل "سَماع" الكتاب سائغًا أَينما تسنَّى "سماعُهُ": في السيارة أَثناء القيادة (عوض الراديو) خصوصًا في المسافات الطويلة، أَو في البيت حين يخلو من ضجيج الآخرين، أَو في الحديقة عند التنَزُّه، أَو على شاطئ البحر أَو في سكينة الجبل.
وهو شعورٌ ليس جديداً؛ إذ ما فتئ يتراكم بعضه فوق بعض منذ سنوات، في تتويج لأزمة ثقة بدأت قبل حوالى عقدَين، ولا تزال تتوالد فصولاً أشدّ قسوة. قد يُقال، هنا، إن حقبة دونالد ترامب كانت استثناءً من ذلك، ولكن حتى هذه يمكن المتمعّنَ فيها أن يدرك أن «مياه الغرام» ما بين واشنطن والرياض قد نضبت بالفعل، وأن لا إمكانية للإبقاء على «حليف جيّد للغاية» وفق تعبير وزير الخارجية الأميركي الأسبق، جيمس بيكر، إلّا بوصْفة جديدة لا تبدو، أقلّه الآن، بمتناول اليدين. ذلك أن العلاقة، المختلّة أصلاً، ما بين «سلطة أقوى وسلطة أضعف»، مثلما يسمّيها الباحث الأميركي غريغوري غوس، لا تني تزداد تفسّخاً، بفعل تراجع مستمرّ ومتسارع في هَيبة الأولى وسطوتها، أي أميركا، وفشل وانسداد في خطط الثانية وحروبها، أي السعودية. بتعبير أوضح، لم يَعُد لدى «العشيقَين» ما يستطيعان تبادله في ما بينهما، وإن حاولت الرياض، مراراً، منذ انطلاقة «الربيع العربي» وما رافق سنواته من شروخ عميقة مع واشنطن، مداراة هذا الجفاء ومداواته، من دون أن تؤول جهودها إلى نتيجة، الأمر الذي دفعها في نهاية المطاف إلى «التخلّي عن نزعتها المحافظة، والبدء بتبنّي مبادرات مستقلّة، وتنفيذ جدول أعمال مستقلّ عن الولايات المتحدة»، طبق ما يورد الباحث فؤاد إبراهيم في كتابه «مستقبل السعودية».
بعيد اجبار السعودية للرئيس المنتهية ولايته عبد ربه منصور هادي على نقل صلاحياته إلى مجلس رئاسي، ثم وضعه تحت الإقامة الجبرية، وردت معلومات عن سعي واشنطن لاستخدام هذه الورقة في وجه ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، كنوع من الضغط، وهو ما يعد خطوة في مسلسل الابتزاز الطويل التي تمارسه واشنطن ضد الرياض بعدما وصلت العلاقات ما بين الجانبين إلى نقطة الانهيار حسب ما وصفتها صحيفة وول ستريت جورنال في تقرير لها. وأرجعت الصحيفة الخلاف إلى عدد من النقاط أبرزها "معدلات إنتاج النفط والقلق الأمني وغزو أوكرانيا". وفي التقرير الذي أعده ستيفن كالين وسومر سعيد وديفيد أس كلاود قالوا إن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان كان يرتدي بنطالاً قصيراً في قصره على شاطئ البحر حيث توقع نبرة هادئة في أول لقاء له في أيلول/سبتمبر مع جيك سوليفان، مستشار الأمن القومي الأمريكي. لكنه انتهى صارخاً ومعنفاً سوليفان عندما طرح موضوع قتل الصحافي جمال خاشقجي في عام 2018. حيث رد ولي العهد أنه لا يريد مناقشة الموضوع مرة أخرى، حسب أشخاص على معرفة بالحوار وأن على الولايات المتحدة تناسي طلبها بشأن زيادة معدلات النفط. وتقول الصحيفة إن العلاقات الأمريكية- السعودية نزلت إلى منحدر لم تشهده من قبل حيث قال جوي بايدن في حملته الانتخابية عام 2019 إن المملكة يجب التعامل معها كمنبوذة على خلفية قتل خاشقجي.
ولم تتحرك السعودية مع ارتفاع سعر برميل النفط إلى 140 دولاراً. وتم استقبال الوفد الأمريكي ببرود، ويبدو أن السعوديين مالوا نحو الموقف الروسي في أوكرانيا حسب مسؤول في الإدارة. وفي آذار/مارس، وبعد أسابيع من رفض الأمير تلقي مكالمة من بايدن، تحدث مع الرئيس الروسي وأكد على التزام بلاده باتفاق النفط مع موسكو. المصدر: وول ستريت جورنال
وول ستريت جورنال: هادي في الإقامة الجبرية السعودية – مجلة تحليلات العصر
- السعودية – أميركا: الانجراف الكبير – مجلة تحليلات العصر
- حل كتاب الانجليزي الاول متوسط في الموقع
- الفجور في الخصومة
- ورم الحلق الحميد
- اضافة نشاط تجاري على خرائط قوقل القديمة
- الرد علي كل عام وانت بخير زوجتي
- قمر خلف انستقرام مسلسلات
- دومينوز بيتزا, الطائف - المطاعم | دليل بوك السعودية
- اسباب الم راس المعدة
- ما معنى كلمة تسويق؟
- شخصيات في التصوّف الحقيقي - صدي مصر
وهو أَمر بات يزداد في الفترة الأَخيرة، كما أَقرأُ أَحيانًا في معظم الصحف الغربية عن صدور كتاب بالصيَغ الثلاث: الورقية، الإِلكترونية، والسمعية. إِنها المعرفة باتت مُتاحةً بأَسهل الطرُق وأَسرعها تماشيًا مع العصر السهل والسريع، فلا نتعصبنَّ للكتاب الورقي وحده دون تسهيلات العصر. ويلفتُني هنا أَن بين من تستقبلهم "الرياض" في صفحة "زيارة إِلى مكتبة" واعين بكل رحابةٍ دُخُولَ الكتاب الإِلكترونيّ إِلى هَيبة مكتبتهم الورقية، ما يشير إِلى دخول العصر بجميع إِيجابياته كي يغتني نهْل المعرفة بأَفضل الوسائل المتاحة. ذلك أَن المهم، لقطْف أَطيب مواسم الثقافة، أَن تكون الــــ"زيارة إِلى مكتبة" متأَقلمةً مع تقدُّم العصر، كما تطلُّ علينا "الرياض" في قسمها الثقافي الزاخر بينابيع المعرفة.